Take a fresh look at your lifestyle.

حركة صحراويون من أجل السلام تلتقي بشخصيات سياسية بأمريكا الجنوبية

0

يواصل السكرتير الأول الحاج أحمد باريكلى، ومحمد شريف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بحركة صحراويون من أجل السلام لقاءاتهم بأمريكا الجنوبية، التي انطلقت منذ 14 ماي، حيث حضر الحاج أحمد ومحمد شريف في ندوة بمقر جامعة الدفاع الوطني في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيريس بالتعاون مع “اللجنة الدولية للحوار والسلام”.

الندوة حضرها شخصيات سياسية ودبلوماسية أرجنتينية، الذين اكدوا أهمية افريقيا، وضرورة الانفتاح على القارة السمراء، مشيدين بحركة صحراويون من أجل السلام.
وفي معرض حديثه لفت الحاج أحمد باريكلى ان نزاع الصحراء يعتبر حاليا الأقدم في أفريقيا، مؤكدا أنه بعد مرور خمسين عاماً، أصبح نزاعاً منخفض الحدة، مشيرا إلى أنه لا توجد عائلة صحراوية لم تفقد أحباءها في حرب ما كان ينبغي أن تخاض منذ البداية، داعيا إلى التعجيل في إيجاد حل توافقي عادل ودائم ومضمون دوليا لها في أقرب وقت ممكن.

معرجا على مقترح الحل الذي قدمته حركة صحراويون من أجل السلام بالعاصمة السينغالية دكار، مشيرا إلى المقاربة المعتدلة، والتزام الحركة بالحل السلمي، وهو ما ساهم -يقول احمد- في ضرب الوتر الحساس لدى السكان الصحراويين داخل مخيمات تندوف وخارجها، مضيفا أن الدليل على ذلك، هو الدعم الكامل الذي أعرب عنه أعيان القبائل لرؤية حركة صحراويون من أجل السلام وجهودها.
وواصل السكرتير الأول حديثه بأن حركة صحراويون من أجل السلام أعدت مشروعا لتنزيل وضعية خاصة للصحراء، مبديا استعداده لوضعه فوق طاولة المفاوضات، اقتناعا منه بأنه البديل الوحيد القادر على تحويل المسار نحو الهاوية الذي رسمته قيادة البوليساريو الاستبدادية للصحراويين منذ خمسين عاما مضت.

وفي معرض حديثه لفت الحاج أحمد باريكلى ان نزاع الصحراء يعتبر حاليا الأقدم في أفريقيا، مؤكدا أنه بعد مرور خمسين عاماً، أصبح نزاعاً منخفض الحدة”، مشيرا إلى أنه “لا توجد عائلة صحراوية لم تفقد أحباءها في حرب ما كان ينبغي أن تخاض منذ البداية”، والتي أكد على ضرورة “إيجاد حل توافقي عادل ودائم ومضمون دوليا لها في أقرب وقت ممكن”.

معرجا على مقترح الحل الذي قدمته حركة صحراويون من أجل السلام بالعاصمة السينغالية دكار، مشيرا إلى المقاربة المعتدلة، والتزام الحركة بالحل السلمي، وهو ما ساهم -يقول احمد- في ضرب الوتر الحساس لدى السكان الصحراويين داخل مخيمات تندوف وخارجها”، مضيفا أن الدليل على ذلك، هو الدعم الكامل الذي أعرب عنه أعيان القبائل لرؤية حركة صحراويون من أجل السلام وجهودها.
وواصل السكرتير الأول حديثه بأن حركة صحراويون من أجل السلام أعدت مشروعا لتنزيل وضعية خاصة للصحراء، مبديا استعداده لوضعه فوق طاولة المفاوضات، اقتناعا منه بأنه البديل الوحيد القادر على تحويل المسار نحو الهاوية الذي رسمته قيادة البوليساريو الاستبدادية للصحراويين منذ خمسين عاما مضت.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.